‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحرب. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحرب. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 19 فبراير 2025

🔴 إغتيال يوسف السباعي على يد الفلسطينيين (مقال)

 اغتيال يوسف السباعي على يد الفلسطينيين







في 18 فبراير 1978، اغتيل الكاتب المصري يوسف السباعي في العاصمة القبرصية نيقوسيا على يد مسلحين فلسطينيين ينتمون إلى تنظيم متطرف، وذلك بسبب موقفه المؤيد لاتفاقية كامب ديفيد التي وقّعتها مصر مع إسرائيل.


الملابسات والتفاصيل:

كان يوسف السباعي يشغل منصب وزير الثقافة في مصر وقتها، وكان معروفًا بمواقفه المؤيدة للتقارب المصري-الإسرائيلي بعد زيارة الرئيس المصري أنور السادات إلى القدس عام 1977.

تم استهدافه أثناء حضوره مؤتمر منظمة التضامن الأفروآسيوي في قبرص، حيث اقتحم مسلحان الفندق الذي يقيم فيه وأطلقا عليه الرصاص، ما أدى إلى مقتله على الفور.

بعد الاغتيال، احتجز المسلحان بعض الرهائن، مما دفع مصر إلى التدخل عسكريًا في قبرص عبر عملية كوماندوز لاستعادة الرهائن، في حادثة أثارت أزمة دبلوماسية بين البلدين.



دوافع الجريمة:

كان السباعي يُنظر إليه من قبل الجماعات الفلسطينية المتشددة على أنه "خائن" بسبب تأييده للسلام مع إسرائيل.

اعتبر القتلة أن السباعي تخلّى عن القضية الفلسطينية، وهو ما دفعهم لاغتياله كرسالة اعتراض على سياسة مصر الجديدة.



ما بعد الاغتيال:

توترت العلاقات بين مصر وقبرص بعد إرسال القاهرة قوات خاصة لإنقاذ الرهائن دون تنسيق مع السلطات القبرصية.

اعتُقل منفذو العملية لاحقًا، لكن مصر لم تتمكن من تسلّمهم بسبب قوانين قبرص.

أثار اغتيال السباعي موجة من الغضب في مصر، حيث كان شخصية ثقافية بارزة وكاتبًا معروفًا برواياته التي تعبر عن القضايا الاجتماعية والسياسية.



اغتيال يوسف السباعي كان نقطة تحول في العلاقات بين مصر والقضية الفلسطينية، حيث شكّل صدمة للرأي العام المصري وزاد من توتر العلاقات بين مصر والفصائل الفلسطينية المتشددة.


الأربعاء، 22 يناير 2025

🔴 غزّة: على نفسها وأهلها جنت براقش (مقال)

غزّة: على نفسها وأهلها جنت براقش
 17-08-2024



منطقيّا، حين تُقدم على فعل ما، يجب أن تكون قد فكّرت مسبقا في نتائجه وعواقبه على المدى القصير والمتوسط، مثلما فكرت في طريقة فعله والأدوات المستخدمة ووقت البداية، إلخ. بل يجب ان تكون قد وضعت في الحسبان تقييما للأرباح المراد تحقيقها وللخسائر المتوقّعة وهل كفّة الارباح هي الأثقل أم كفّة الخسائر.
.
يوم السابع من أكتوبر 2023، غمر الفرح أرجاء العالم العربي والإسلامي وخرج العرب والمسلمون مهلّلين فرحين مبتهجين بما فعلته حماس وشامتين في الإسرائيليين وفي كل اليهود. ذكّرني هذا بتهليل المسلمين وفرحهم حين تم ضرب برجي التجارة العالمي في الولايات المتحدة الأمريكية وشماتتهم في من ماتوا وإبراز كمّ هائل من الكراهية تجاه أمريكا التي تعلّموا من خلال الدمغجة العربية والإسلامية أنها "الشيطان الأكبر". ماذا حدث بعد ذلك؟ تمّ نكاح الأفغان والعراقيين. وبما أن الشيء بالشيء يذكر، وبما ان تاريخ العرب والمسلمين كرجل يقف مكانه منذ ألف واربعمائة عام، وكلّ يوم يعيد نفس الأخطاء التي إرتكبها بالأمس، دون أن يتعلّم من أخطائه أو حتّى يفكّر في تداعيات الفعل قبل أن يقوم به، بما أن الشيء بالشيء يذكر، كان رأيي أنّ المصائب التي ستصيب الفلسطينيين من جرّاء هذه المجزرة لن يستطيع أحد إيقافها وأنّها ستكون فاتحة لمجازر لن يسلم منها لا الاخضر ولا اليابس. وهذا بالضبط كان ردّي على أحد الزملاء المهللين لحماس والفرحين بهذا "الإنتصار" الوهمي. قلت له: "الايّام بيننا. وستبكون دمٔا".
.
وهذا ما حدث. مغامرة إرهابيّي حماس غير محسوبة العواقب أدّت إلى هلاك أكثر من أربعين ألف قتيل من بين الفلسطينيّين. والعدّاد سيواصل العمل وقد تصل الحصيلة في النّهاية إلى أرقام لا يستطيع أحد التّفكير فيها. لأن من قاموا بمجزرة السابع من أكتوبر ومن طبّلوا لهم كانوا بلهاء لدرجة انّهم لم يفكّروا حتّى في أنّ إسرائيل ستردّ الصّاع صاعين إنتقاما لشعبها وحماية له من الإرهاب الإسلامي. وهذا ما يحدث منطقيّا في كلّ مكان.
.
وحتّى في الدّول العربية والإسلامية التي تنهق شعوبها يوميا على فيسبوك وتويتر وفي الشوارع وتتباكى على غزة في ممارسة حمقاء لنوع جديد من الجهاد قد ينزل جبريل بسورة بخصوصه يوما ما: "الجهاد الإلكتروني" أو لنقل "نضال اللّايك والشّير" تماشيا ايضا مع المصطلحات اليسارية الفاشلة. القوات المصريّة قامت بفضّ إعتصام رابعة الإرهابي لأنه كان يمثّل تهديدا للدولة والشعب وكان هذا الشعب يدعمها في جهودها ومساندا لها. كما كان مساندا لها في جهودها لتنظيف سيناء من الإرهابيين. لكن، وياللعجب، نفس هذا الشعب المصري الذي إنحاز للدولة وجيشها في مواجهة الإرهاب، إنخرط في دعم إرهابيي حماس. والسبب وراء هذا الدعم المتارجح ليس كراهيته للإرهاب بصفة عامة (فالإرهاب أمر قرٱني)، بل كراهيته المتوارثة منذ اربعة عشر قرنا لليهود. وكما انّ حكم المسلم على الكوارث خاضع للنفاق الديني المزروع في لاوعيه منذ نعومة أظافره (فعلى سبيل المثال: الكارثة التي تصيب المسلم يسمونها "إبتلاء" والكارثة التي تصيب غير المسلم يسمونها "عقابا")، فمشاعره وأفكاره بخصوص الصراع الإسرائيلي الفلسطيني محكوم بنفس النفاق الديني. في حين ان أبسط قواعد التفكير المنطقي لو طبّقها أغبى مواطن مصري لأدّت به إلى مساندة إسرائيل ضدّ الإرهاب الإسلامي. نفس الشيء حدث في الجزاىر وفي تونس وفي العراق وسوريا واغلب الدول المسماة عربية إسلامية. أناس يعانون من الإرهاب ويدعمونه في نفس الوقت.
.
خلاصة الحديث، لكي لا نطيل كثيرا، تتمثّل في فكرة الغباء أو لنقل اللاوعي العربي والإسلامي. كانّك تتعامل مع أناس تم نزع أدمغتهم. أناس تحكمهم عواطفهم ويفعلون اشياء لا يقدّرون حتى حجمها وحجم تبعاتها ونتائجها.
.
 وشخصيا، رغم معارضتي لأي عملية قت مهما كانت أسبابها ودوافعها ومهما كانت هوية الجاني وهوية المجني عليه، إلا أنّي لا اشعر بأي تعاطف مع الفلسطينيين بصفة عامة (وقد نتحدث في وقت لاحق عن تاريخ هذا الشعب الإرهابي بإمتياز) ولا مع أهل غزة بصفة خاصة. فهم من ربّوا بين أحضانهم حركة حماس الإرهابية وهم وحدهم المسؤولون عن كل ما يحدث لهم اليوم. وكما يقول المثل: على نفسها وأهلها جنت براقش. وبراقش هي المسؤولة عن إيجاد حلّ للمشكلة التي تسببت فيها، دون بكائيّات ودون إستنجاد ببقية شعوب العالم. ففي النهاية، لا أحد يهتم. وحتى قادة حركة حماس الإرهابية مشغولون بجمع الأموال من كلّ حدب وصوب وتكديس الثروات وبعث الإستثمارات لتأمين مستقبل أبنائهم خارج غزة ولا وقت لديهم للتفكير في مصير أهل غزة، فهم في النهاية وسيلة للضغط على العالم وإبتزازه عاطفيا لكي يُمطرهم بالأموال.
.
وللحديث بقية.
.

الأحد، 19 يناير 2025

🔴 مفتي القدس الإرهابي النازي أمين الحسيني (مقال)

.

مفتي القدس الإرهابي النّازي أمين الحسيني

.


.

ولد محمد أمين الحسيني عام 1895 في القدس لعائلة مسلمة بارزة. تلقى تعليمه في مدارس القدس وانتقل لاحقًا إلى الأزهر في القاهرة. برز الحسيني كزعيم سياسي وديني في فلسطين خلال فترة الانتداب البريطاني، وأصبح مفتي القدس في عام 1921، وهو المنصب الذي استخدمه لبناء نفوذه السياسي والديني.
كان الحسيني معارضًا بارزًا للمشروع الصهيوني في فلسطين وسياسات الهجرة اليهودية. ومع تزايد الصراع الفلسطيني-اليهودي، تبنّى أسلوبًا عدائيًا يعتمد على التحريض والعنف، وهو ما ساهم في تصعيد التوترات في المنطقة.
بعد فشل الثورة الفلسطينية الكبرى (1936 - 1939) ضد الانتداب البريطاني وهجرته إلى العراق ثم إيران، هرب الحسيني إلى ألمانيا النازية في نوفمبر 1941. في 28 نوفمبر 1941، التقى الحسيني مع أدولف هتلر في برلين. خلال هذا الاجتماع: أعرب الحسيني عن دعمه الكامل للنازية، وطلب من هتلر ضمان استقلال العرب ودعم طرد اليهود من فلسطين. كما أبدى هتلر استعداده لدعم القضية الفلسطينية شريطة أن يتمكن النازيون من تحقيق أهدافهم في الحرب.
استقر الحسيني في برلين، حيث عمل على دعم الدعاية النازية في العالم الإسلامي. استخدم النظام النازي إذاعة برلين كمنصة لنشر خطابات الحسيني، التي دعت المسلمين إلى الانضمام إلى القوات النازية ومحاربة اليهود والحلفاء. من الأمثلة على ذلك: في عام 1942، ألقى الحسيني خطابًا إذاعيًا دعا فيه العرب والمسلمين للوقوف مع ألمانيا، ووصف اليهود بأنهم "عدو البشرية".
ساهم الحسيني في تجنيد المسلمين من منطقة البلقان للانضمام إلى الجيش الألماني النازي. كان أبرز إنجازاته في هذا السياق هو تشكيل فرقة "هاندشار" (Handžar Division)، وهي وحدة عسكرية ضمت مسلمين بوسنيين وألبانيين. تأسست الفرقة عام 1943 بمباركة الحسيني، وكانت تحت قيادة القوات الخاصة الألمانية (SS). وتورطت الفرقة في ارتكاب جرائم حرب، بما في ذلك التطهير العرقي ضد الصرب واليهود في البلقان.
وهناك وثائق تاريخية تؤكد أن الحسيني أرسل رسائل إلى قادة أوروبيين، مثل حكومات بلغاريا ورومانيا والمجر، يحثهم فيها على منع تهجير اليهود إلى فلسطين. ففي رسالة بتاريخ 25 يونيو 1943، ناشد الحسيني الحكومة البلغارية تسريع عمليات ترحيل اليهود إلى معسكرات الاعتقال النازية.
رغم عدم وجود أدلة قاطعة تثبت تورط الحسيني مباشرة في قرارات تنفيذ المحرقة، إلا أن أفعاله وتصريحاته دعمت هذه الإبادة. في عام 1944، زار الحسيني معسكرات تدريب القوات الخاصة النازية (SS) وهنأ المجندين المسلمين على جهودهم. كما أيد الحسيني علنًا "الحل النهائي"، وهو المصطلح النازي لإبادة اليهود.
في يوليو 1943، التقى الحسيني مع هاينريش هيملر، قائد قوات الـSS، وبحث معه كيفية تعزيز التعاون الإسلامي-النازي. وصف هيملر الإسلام بأنه "دين عملي ومناسب لمكافحة اليهودية"، وهو ما لقي استحسان الحسيني.
كان من ابرز نتائج تصرفات الحسيني التحريضية ونزعته العدائية تعزيز الكراهية تجاه اليهود لدى العرب والمسلمين. وجعلت منه دعوته للعنف ورفضه لأي حلول سلمية جعلت رمزًا للتطرف، مما أثر على تطور الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي.
بعد هزيمة النازيين عام 1945، أُلقي القبض على الحسيني في فرنسا، لكنه تمكن من الهرب إلى مصر. ومن المؤسف أنّه لم يُحاكم رسميًا رغم دوره التحريضي وتحالفه مع النازيين.
هذا فصل ٱخر من فصول الإسلام المظلمة كدين عنف وإرهاب، فصل يضاف إلى بقية الفصول التي تعجّ بها كتب السيرة النبوية عن عداوة وكراهية رسول الإسلام لليهود، كما أنه يمثل شاهدًا على العلاقة الوطيدة بين الإسلام والفلسطينيين والنازيّة ودليلا يوضع أمام أعين كلّ من يتّهم الإسرائيليّين بالنازية ويثبت أن الأولى بهذا الإتهام إنّما هم الفلسطينيون والمسلمون.
ألم نسمع ٱلاف المرّات الحديث المقزز: "لا تَقوم السٌاعة حتّى يقاتلَ المسلِمون اليهود، فيقتلهم المسلمون حتّى يختبئ اليهوديّ من وراء الحجر والشّجر، فيقول الحجر أو الشّجر: يا مسلم يا عبد الله هذا يَهوديّ خلفي، فتعالَ فاقتله، إلّا الغرقد، فإنّه من شجر اليهود." (صحيح مسلم، الصفحة أو الرقم : 2922)؟ ونفس هذا الحديث مذكور في "ميثاق حركة المقاومة الإسلامية حماس" لسنة 1988 في المادة السابعة. هذا الميثاق المليء بالكراهية والأكاذيب والإدعاءات المسمومة والمعادي لليهود إلى درجة المرض والذي يمثٌل نسخة من كتاب "كفاحي" لأدولف هتلر، لكن بخلفيّة إسلاميّة.
.

🔴 الحروب كدافع أساسي للتطور التكنولوجي والعلمي (مقال)

.

الحروب كدافع أساسي للتطور التكنولوجي والعلمي


.

على الرغم من الآثار السلبية والمدمرة للحروب على البشرية، فإنها كانت في الكثير من الأحيان عاملًا محفزًا للتطور التكنولوجي والعلمي. ففي خضم الصراعات، تسعى الدول إلى تحقيق التفوق العسكري والتكنولوجي لضمان البقاء والنصر، مما يدفعها إلى توظيف مواردها البشرية والمادية بأقصى طاقاتها لإيجاد حلول مبتكرة. ورغم أن هذه الابتكارات قد تكون موجهة في البداية للأغراض العسكرية، فإن تأثيراتها تمتد لاحقًا إلى العديد من المجالات المدنية.
فخلال الحرب العالمية الأولى، ظهرت تقنيات جديدة غيرت وجه الصراع وأسهمت لاحقًا في التطور المدني. تم تطوير الطائرات للاستخدام العسكري، لكنها سرعان ما أصبحت وسيلة نقل رئيسية في الحياة اليومية. كما ساهمت هذه الحرب في تقدم الطب، مثل تحسين تقنيات الجراحة الميدانية وعلاج الإصابات الناتجة عن القذائف.
أما الحرب العالمية الثانية فتُعدّ من أبرز الأمثلة على تأثير الحروب في دفع عجلة التطور العلمي. فقد كان سباق التسلح النووي والتقدم في مجال الطيران من أبرز نتائجها. مشروع مانهاتن، الذي قاد إلى اختراع القنبلة الذرية وأسهم في تطوير الطاقة النووية التي تستخدم اليوم في توليد الكهرباء وفي مجالات طبية متعددة.
كذلك، أدى تطوير الرادار إلى تحسين وسائل الاتصال والملاحة الجوية والبحرية، وهي تقنيات أصبحت أساسية في حياتنا الحديثة. كما دفعت هذه الحرب إلى التقدم في مجال الحوسبة، حيث ظهرت أولى الحواسيب الإلكترونية المستخدمة لفك الشيفرات.
وفي فترة الحرب الباردة، شكل سباق التسلح وسباق الفضاء بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي دفعة هائلة للعلم والتكنولوجيا. إطلاق القمر الصناعي "سبوتنيك" ووصول الإنسان إلى القمر كانت خطوات تاريخية وضعت الأساس لتكنولوجيا الاتصالات والأقمار الصناعية التي نعتمد عليها اليوم في الكثير من المجالات.
ومن الجدير بالملاحظة ان معظم التقنيات التي طُورت في زمن الحروب لم تبق حكرًا على الأغراض العسكرية، بل تم تكييفها لخدمة المجتمعات المدنية. فالإنترنت بدأت كشبكة اتصالات عسكرية (ARPANET) ووضعت الأساس لظهور شبكة الإنترنت العالمية. وأنظمة تحديد المواقع GPS طوّرت للأغراض العسكرية وأصبحت الآن جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية. كما ساعدت الحروب في تطوير علاجات للأمراض، تقنيات زراعة الأعضاء، واستخدام المضادات الحيوية على نطاق واسع.
لكن رغم الفوائد العلمية والتكنولوجية التي جلبتها الحروب، يجب ألا نغفل عن التكاليف البشرية والمعاناة التي خلفتها. إذ إن الحروب ليست وسيلة مثالية لدفع عجلة التقدم، ويجب أن تُستبدل ببيئات سلمية تدعم الابتكار من خلال التعاون والتبادل العلمي.
وخلاصة القول أنّ الحروب، رغم قسوتها، أظهرت قدرة البشر على الإبداع في مواجهة التحديات. ومع ذلك، فإن الدروس التي تعلمناها منها يجب أن توجهنا نحو بناء عالم يعزز الابتكار والتقدم في بيئة من السلام والتعاون الدولي، بعيدًا عن الصراعات التي لا تؤدي إلا إلى إهدار الموارد وتعميق المعاناة.

.


🔴 عن النشوة الجنسية

عن النشوة الجنسية . .  النشوة الجنسية، ذروة الإثارة الجنسية، هي تجربة معقدة ومتعددة الأوجه تختلف اختلافًا كبيرًا بين الأفراد. وهي تنطوي على ...